مرة أخرى يعود ملف كاتب المقال المسيء إلى الواجهة، ومرة أخرى يتجدد النقاش بين المدونين حول هذا الملف، فهناك من يرى بأن توبة كاتب المقال المسيء تكفي، وبأنه قد آن الأوان لإطلاق سراحه، وهناك من يرى بضرورة الحكم عليه بالإعدام، سواء تاب
صحيحٌ أنّنا كدَوْلة وشَعْب أهملنا لمدّة طويلة ذِكْر مقاومتنا الباسلة التي وقفت في وجه الغزو الفرنسي، وعليْنا اليوم أنْ نُصَحّحَ الغلط، ونَرُدّ لها ولأبطالها الاعتبار ونعطيهم حقّهم في التمجيد والتّخليد !
لم يوفق رئيس الجمعية الوطنية السيد محمد ولد أبيليل فى قراءة خطاب افتتاح الدورة البرلمانية العادية ، ولم تقم التلفزة بلملمة الترهلات خلال "المنتجة" رغم أن الخطاب كان يحتاج إلى "دبلجة" و "مكسجة" وربما كان الأولى أن يقرأ فحواه من طرف
إنه الصّباح الذي يأتي قبل أوانه، مع نسائم الفجر البريئة، يبدأ البحّارة والمرتبطين بهذه المهنة التَّوافد على الشاطئ، ومع انبلاج فجرانواذيب وقليل من ضوء النهار يكون المشهد قد بدأ في الاكتمال، قوارب الصيد التقليدي تملأ المكان وتستعد
لقد أصيب العالم كله بصدمة وبخيبة أمل كبيرة بعد الإعلان عن فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب برئاسة أمريكا، ولقد كانت الصدمة أشد وقعا في منطقتنا العربية والإسلامية، ولذلك فلم يكن غريبا أن يتفجر سيل عارم من التدوينات والمقالات والتحل
أثار انتخاب رجل الأعمال دونالد ترامب رئيسا لأمريكا الكثير من الدهشة وبعض القلق، وشيئا من الخوف في العديد من أوساط النخبة السياسية والإعلامية في العالم، التي سخرت بالرجل عند إعلانه الترشح، ثم ناصبته العداء أثناء حملته الانتخابية.
مما لا شك فيه أن الحوار الذي اجتمعت له مجموعات عديدة؛ تختلف مشاربها الفكرية والسياسية وتجتمع وتتلاقى في محور الانتماء لهذا الوطن وتحاول قدر جهدها أن تخدمه بأفكار تقدمية وإسهامات عملية من شأنها الدفع بعجلة التقدم والازدهار والنماء؛
منذ 2008 شهدت الدولة تغييرا جذريا في سياستها الخارجية والداخلية الأمر الذي جعل المواطن يستبشر بخير خصوصا عند الإعلان عن قطع العلاقات مع اسراىئيل والتي بدت جريئة في ذالك الوقت بالإضافة إلى شعارات تبدو وكأنها عميقة في مدلولها السياس