أتابع باهتمام ما آل إليه حال العائلات المرحلة من الساحة الخصوصية قرب مستشفى العيون ؛وأهتم كثيرا بالشرطي الذي رفع للعلاج إثر الرجم الجماعي العابث بوقار رمضان ومظلة السكينة وإنسانية رجل الأمن؛ وأصغي بشغف لمصير المعتقلين إثر
أحداث الأمس كانت أحداثا مقلقة، وهي تستحق منا جميعا أن نتوقف عندها بشيء من الحكمة حتى نستخلص منها الدروس والعبر. إن ما حدث يوم أمس ينذر بشر قد اقترب، ولذلك فإنه علينا أن نتعامل معه بأساليب جدية ومختلفة عن أساليبنا المعهودة.
تشهد الساحة السياسية في ليالي رمضان دعوات افطار للسياسيين لا يدعى لها الفقراء، وفي ثقافتنا الشرعية، شر الولائم تلك التي يدعى لها الموسر القوي ويحرم منها الفقير المسكين، وفي الحديث النبوي:"من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس
في الـ26 مايو 1989 اختتمت آخر قمة عربية في الدار البيضاء بالمغرب الشقيق، وهي القمة السابعة التي تعقد في هذا البلد، وتفجرت بعدها بأيام قليلة فضيحة ما عرف بأجهزة التنصت التي تم اكتشافها في مقرات إقامة عدد من الرؤساء العرب وداخل قاعا
تنتشر في بلادنا خلال ليالي رمضان ظاهرة السمر الجماعي الطويل بالمنازل و "أسواق و متاجر النساء" و الساحات العمومية القليلة و الشوارع الكبيرة المضيئة و "الفَضَاءَاتِ الزًرْقَاءِ" و المقاهي الشبابية ،...
في بيان مـُطول، هاجم رئيس اتحاد أرباب العمال الموريتانيين أحمد باب ولد اعزيزي- الوزير الأول المهندس يحي ولد حدمين، ولاحظ المتابعون في البيان مغالطات كبيرة لعل من أبرزها:
شخصنة الأزمة..
في موروث حكاياتنا الشعبية هناك حيوان بري، ضعيف البنية، يسعى للاستحواذ على حصيلة الحيوانات الأخرى من الفرائس، دون أن تكون لديه الحيلة أو القوة التي تخوله تجسيد هذا الطموح، الذي يغذيه الطمع، وتعوزه الوسيلة..!