تخيلت الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يجلس على سطح منزله الآن ينظر نظرة في النجوم ثم يرجع البصر كرتين ويمسك بهاتفه ويكتب في خاطرة عفوية متناثرة الحروف لكنها توثق جزءا من لحظات التاريخ القريب :
لله ـيا رفاقـ ما أجمل مجالستكم! وما أحلاها من ساعات قضيناها نتفيأ ظلال طلح "تيكماطين" نطاردها شرقا حتى الأصيل! نسمع نكات محمد فال ولد سيدي ميله وحديثه الشيق عن المجتمع الموريتاني وأسراره، نستفز عبيد ولد إميجن المتمرد على كل شيء، ن
يبدو ان الحرب التحريرية الثانية التي اندلعت منذ ما يزيد على شهر في الصحراء الغربية -بعد انتهاك المغرب لوقف اطلاق النار الموقع قبل تسع وعشرين سنة بين المغرب والصحراويين تحت اشراف الامم المتحدة- كانت شديدة الوقع على المغرب حيث دفع
ترجمات "الشروق ميديا" - لا أشعر اليوم بالفخر لأن أتشارك نفس وسام الشرف مع صمويل باتي لأسباب عميقة ومقدسة.. لقد حاولت يا إيمانويل ماكرون أن تجعل الغلاة أبطالاً.