إذا تابعنا الأرقام التي كشفت عنها دراسة حديثة للأمم المتحدة، فإن استقراءها لا بد أن يكون كارثيا، على الأقل بالنسبة لدعاة الحداثة والمساواة المناصفة في علاقة الرجال بالنساء.
ينتظر المراقبون الماليون المبلغ الذي سيتقاضاه الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون، خاصة بعد قرارات سلفه