عندما بدأ الحراك السياسي البحريني كان الجميع يحس بخطر التدخل الإيراني الشيعي في البحرين ولاكن ذالك الإحساس كان يفتقر إلى رؤية سياسية واستيراتيجية للحاضر والمستقبل بعيدا عن الرؤية الضيقة التي يروج لها النظام البحريني .
لا يختلف اثنان حول الدور الذي تلعبه فرنسا في تخريب ليبيا وفي دفن طموح الشعب الأزوادي، فهي من ساهم في إسقاط بعض الملكيات منذ عام 1952 انقلاب جمال عبد الناصر الذي أنجب عدة انقلابات في العراق عام 1958 وحرب اليمن ثم انقلاب معمر القذاف
كيفما ستتشكل من جديد الساحة السياسية فإن الأمر سيكون بحق إيجابيا ليرفع من مصداقية الدولة و لتشهد به صحة البلد السياسية المعتلة منذ أزيد من نصف قرن من التعاطي تحسنا مضطردا و ترتسم به كذلك في الأفق القاتم بوادرُ أمل جديد يحيي موات ا
على أنه لا مجال للمقارنة بين تاريخ الأمة العراقية العظيم، إذ كانت دولة الخلافة الإسلامية العابرة للقارات، وبين تجارب «الطوارق» الذين مهما قيل عن ثقافتهم وتاريخهم وبطولاتهم، إلا أنهم ليسوا في قلب التأثير في المشهد العربي والإسلامي
رغم أن المنتدى كان مضطرا لمقاطعة المهزلة إلا أن هذه المقاطعة لم تكن بلا سلبيات ومخاطر، رغم فعاليتها، التي أجبرت النظام على التزوير، عن طريق التغاضي عن التصويت المتكرر والتحكم من قبل أنصار عزيز من رؤساء المكاتب في إصدار النتائج عل
لم تفاجئني نسبة المشاركة التي أقبل بها الموريتانيون على رآسيات 2014، مثلما لم تفاجئني النسبة التي أقبلوا بها أيضا على نيابيات وبلديات 2013، وقد عددت في كلام سابق كل العوامل التي تتحكم في سياستنا المحلية، وهي عوامل لا يعقل أن يدركه
منذ بروزه كرجل موريتانيا الاقوى بعد ازاحته للرئيس الاسبق معاوية ولد سيد احمد الطايع،ارتبط اسم الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالصناديق، تارة باعتراف منه، وتارة اخرى تحاملا عليه او اتهاما له دون دليل.