كان للراحل الحسن الثاني الفضل في إصلاح ذات البين بين الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك والزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، حسب ما ذكره "قذاف الدم" في مذكراته، إذ قال: "عندما كنا ذاهبين كوفد ليبي برئاسة القذافي للقمة في المغرب سنة 1
أظهر فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي قيام رجل بقتل المعازيم أثناء حضورهم لحفل زفاف أحد الأشخاص. الرجل واسمه أمبرتو فيريرا دوس سانتوس، قام بجرمه هذا في حفل العرس المقام بداخل إحدى الكنائس في يمويرو دي أناديا بالبرازيل.
اعترف رجلٌ لبنانيّ يبلغُ من العمرِ (47 عاماً)، باغتصابه، طفلةً سوريةً تبلغ من العمر (11عاماً)، لأكثرَ من مرةٍ، بعد أن استأجرت عائلتُها منزلاً يملكهُ في مدينة بعلبك.