بعدما قدّم الأسد ونظامه ومؤيدوه الأرض السورية هدية للمحتل الروسي والإيراني، حيث صار الساحل السوري مستعمرة روسية محتلة بالمطلق يستوطنها ويشرف على إدارتها قيادة عسكرية روسية، ومن قاعدة “حميميم” يدير المحتل الروسي “القرار الوطني” وإل
وجهت فتاة سورية رسالة إلى علماء الأمة العربية والإسلامية على الصفحة الرسمية لـ"حلب" تدمى القلب، بعنوان "إلى مشايخ الأمة وإلى كل من يدعى أنه يخشى على الأمة".
شهد شهود عيان من جماهير مسيرة النصرة اليوم المطالبة بإعدام المسئ أن سماء نواكشوط رسمت إسم الرسول عليه الصلاة والسلام بشكل واضح وسط غيوم عرفتها العاصمة صباح اليوم .
يبدوا أن حدود داعش الفكرية التي تتغذي من الدم ورفض الآخر لم تقف عند حدودها في الشرق الأوسط الذي حول خريطة إلى بحر من الدماء والاغتصاب والجرائم التي لاحصر لها في حق الاسلام والمسلمين وحتى الإنسانية .